الثلاثاء، 22 أكتوبر 2013

التأمين يواجه أزمة المرور فى مصر



التأمين علي المركبات بشكل جديد ومبتكر يسهم في حل مشكلة المرور وتوابعها - هذا ما توصل اليه الباحث المقدم يحيي الزنط الضابط بوزارة الداخلية - وحصل علي شهادة من ادارة حقوق المؤلف بالادارة المركزية للشئون الادبية والمسابقات تفيد أن الباحث يقترح أسلوب للتأمين الشامل علي المركبات اختياري يعتمد علي المحاسبة بالنسبة لإقساط التأمين علي أساس معدلات السير بالمركبة – حسب الكيلومترات - دون النظر الي الفترات الزمنية المستخدم فيها المركبة داخل مصر
والفكرة - كما أوضحها الباحث يحيي الزنط صاحب الأسلوب المبتكر – تعتمد علي مزاولة النشاط التأميني علي المركبات بما يدفع اصحاب وسائقي المركبات الي القيادة بمعدل أقل مما اعتاده وكذا دفع مبالغ أقل , وذلك للمساهمة في حل مشكلات الزحام المروري بتقليل اعداد المركبات التي تسير في الشوارع , وكذلك تشجيع العملاء في التخلي عن العادات السيئة التي يمارسونها حيث تدفع الكثير منهم يسيرون علي إقدامهم ذهابا وإيابا خاصة لٍلمناطق القريبة منهم بدلا من استخدام السيارات وهو ما يسهم بالتالي في الحد من ظاهرة التلوث والانبعاث الحراري الناتج عن مخلفات تلك المركبات , وهذه الفكرة تسهم اقتصاديا ايضا في الحفاظ علي معدلات استهلاك الوقود وعدم احتياج الحكومات لدعم المحروقات وبذلك يكون هناك غطاء يمكن الحكومات من رفع أو تقليل الدعم عليها , وانه كلما قل معدل قيادة العميل للمركبة انخفض مقدار اقساط التأمين التي يدفعونها للشركة , كما يمكن لاصحاب السيارات الفارهة والباهظة الثمن التي لا يستخدمها أصحابها إلا لفترات محدودة أو مناسبات محددة طوال العام الي تقليل مقدار اقساط التأمين علي تلك السيارات حيث سيكون القسط علي حسب المسافة المقطوهة فقط دون النظر الي الفترة الزمنية , وتنسحب هذه الميزة علي مركبات السباق وتلك التي تستخدم في مواسم معينة في العام كالبيتش باجي واللنشات السياحية مع الاخذ في الاعتبار حق العميل في شراء كيلو مترات زيادة أذا احتاج ذلك , ويشير الباحث الي أن شركات التأمين حاليا تطالب العملاء بدفع رسوم تأمين كحد أدني ثم تزيد الرسوم بحسب تاريخ تصنيع المركبات ومجموعة أخري من المتغيرات , أما فكرتنا فهي تقدير أقساط التأمين حسب الكيلو مترات بالاضافة لبعض المتغيرات الاخري .
" الفرد والأسرة "
وأوضح المقدم يحيي الزنط أن الفكرة من شأنها تقليل عدد السيارات التي تستخدمها الاسرة الواحدة والتي أصبحت ظاهرة في السنوات الاخيرة وهو ما يسهم في خفض مصروفات الأسرة وتوفيرها داخل ميزانية المنزل وكذلك التحرك بالسيارة الواحدة علي قدر الحاجة فقط , كما ان الفكرة تسهم في تغيير سلوكيات قائد السيارة حيث يقتنع بعدم السير بها كثيرا حتى لا يتم رفع أقساط التأمين وبالتالي يمكن قضاء بعض الرحلات باستخدام المواصلات العامة أو الدراجات أو السير علي الإقدام وخصوصا للاماكن القريبة, وأنه من مميزات الفكرة خلق الاحساس لدي المواطن بالمشاركة في حل المشكلات التي هو في الاساس
من أهم اسبابها سواء بشكل مباشر أو غير مباشر وتحمل تكلفة حل هذه المشكلات حتي بشكل جزئي أو رمزي , وكذا إدراكه أيضا أنه جزء ليس باليسير في حل هذه المشكلات الناتجة عن سلوكيات  وأخلاقيات لا يمكن غض الطرف عنها ( من أراد خدمة فلابد من تحمل ثمنها ) , وأنه بالنسبة لتقليل نسبة السيارات في الشوارع والطرقات سوف يحدث انفراجه نسبية في زمن الرحلات, من المتوقع نقص أعداد السيارات بواقع 7% الي 8% وهو ما يسهم ايجابيا علي الصحة العامة حيث الضغوط الشعبية والعصبية التي يتعرض لها المواطن نتيجة الازدحام المروي والمشاجرات والمشاحنات التي تتم علي مدار اليوم ولاسيما في المناسبات العامة
فكرة تحتاج من الجهات المعنية دراستها للوصول إلي نتيجة نهائية  00هل يمكن تطبيقها في مصر وكيف ؟

نقلا عن جريده الاهرام

أودى تضاعف إنتاجها بالصين فى الـ4 سنوات القادمة


أعلنت شركة أودى عن خطتها لمضاعفة إنتاجها بالصين فى غصون الـ4 سنوات القادمة، بحيث تصل إلى 700 ألف سيارة بحلول عام 2015 مقارنة بـ300 ألف سيارة حاليا، وذلك لتلبية زيادة الطلب على سياراتها فى السوق الصينى لتتصدر المركز الأول فى مبيعات السيارات الفاخرة، وتتفوق على مرسديس وبى أم دابليو، هذا بالإضافة إلى إنشاء مصنع جديد فى الصين فى الفترة المقبلة.

وذكر موقع أوتو نيوس أن إجمالى مبيعات أودى بلغت 223.631 ألف سيارة فى الصين فى الـ9 أشهر الأولى من العام بزيادة 29% عن العام الماضى وتتوقع الشركة أن تصل إلى 300 ألف سيارة مع نهاية العام الجارى.

كما تخطط الشركة لبيع 350 ألف سيارة فى الصين فى العام المقبل، جدير بالذكر أن مبيعات السوق الصينى شهدت ارتفاعا بنسبة 9.5% بشكل عام نظرا لانتعاش اقتصادها.
المصدر:اليوم السابع

مصابيح الزينون Xenon


مصابيح الزينون Xenon)
تقنية اضاءة تتميز عن مصباح الهالوجين العادية بأضاءة اكثر واستهلاك اقل للطاقة وتعدد الالوان . اول من استخدم هذه التقنية هي شركة BMW في عام 1993 تقريباً .تستخدم مصابيح الزينون في الاضاءة الامامية للسيارة وغالبا ما توضع على الانارة الواطئة فقط . وتختلف درجة الالوان في المصابيح من الاصفر حتى الازرق وبالامكان معرفة درجة الاضاء من خلال الارقام التي تشير الى درجة حرارة الضوء .
طريقة عمل مصباح الزينون
يكون غاز الزينون مضغوطا مع عدة غازات اخرى داخل كبسولة صغيرة في المصباح وعند امرار تيار كهربائي يصل الى 23000 ثلاثة وعشرون الف فولت (تقريباً ) يضاء المصباح . وهذه الفولتية يحصل عليها المصباح من خلال المحولة الكهربائية التي تحول الفولتية من (12-24 فل) الى 23000 فل
درجة الحرارة :
كل مصباح زينون مكتوب على قاعدته او على غلافه رقم يشير الى درجة الحرارة وبالتالي الى لون ضوء المصباح وتقاس درجة حرارة ضوء المصباح بـ (الكلفن K )وهي كالتالي :
3000 k3500 k4300 k5000 k6000 k8000 k10000 k12000 k14000 k
حيث يكون مصباح الزينون ذو الـ3000 كلفن اصفر اللونو المصباح ذو الـ 4300 كلفن ذو ضوء ابيض جميلوتكون المصابيح ذات درجة الحرارة الاعلى من 4300 كلفن مائلة الى اللون الازرق وكلما كان المصباح ذو درجة حرارة اعلى كان اقرب الى الازرقحتى يصل المصباح ذو الدرجة حرارة 14000 كلفن الذي يكون ازرق اللون
وهناك الوان اخرى كالاخضر والوردي والبنفسجي
الافضلية :
ان افضل انواع مصابيح الزينون هو ذو درجة حرارة 4300 كلفن وهو الضوء الابيض وان الشركات العالمية المصنعة للسيارات تستخدم هذا النوع من الاضاءة لسيارتها لكون الاضاءة تكون فيه اهدئ من الالوان المائلة الى الزراق
اعتقادات خاطئة:
يعتقد بعض الناس ان اضاءة عدادات السيارة او داخل السيارة او الاضاءة الخلفية بأنها اضواء زينون وفي الحقيقة هي اضواء الـ(ليد) (LED الثنائي الباعث للضوء)
وايضا هناك اعتقاد بأن مصباح الزينون كلما كان ذو درجة حرارة اعلى كان افضلمثل يفضل البعض المصباح 10000 k على 6000 k لانهم على اعتقاد بان كلما كان الرقم اعلى كلما كانت الاضاءة اوسع


تعرف على انواع قياس القوه الحصانيه


 هل تعرف ماهى انواع قياس القوه الحصانيه ؟
اولا كل نوع من انواع قياس القوه الحصانيه يختلف قليلا عن الاخر الا ان النقطه الاساسيه فى وحدات القياس تكمن فى النقطه التى تقاس منها تلك النقطه .
لذلك وضعت الحكومات والهيئات الرقابيه قواعد على طرق القياس حتى لا يتم التلاعب من الشركات بالارقام لتحقيق غرض تجارى ولهذا دعنا نتعرف على انواع القوه الحصانيه وهى كالتالى :
القوه الحصانيه  ثلاثه انواع وهى ميكانيكيه وكهربائيه ومتريه,وجميعهم يستخدم لقياس القوه الحصانيه للمحرك . والان نستعرض طرق القياس:
اولا مايعرف ب"WHP" :وهى ان يمكن قياس القوه الحصانيه من عجلات السياره وهو اقرب الى الواقع الفعلى وذلك لانه يستغل تشغيل القطع الميكانيكيه للمحرك ومنظومه الدفع .

ثانيا مايعرف ب"BHP" :وهى ان يمكن قياس القوه من خارج السياره دون تحميله أعباء او تشغيل منظومه الدقع التى تهدر جزء من قوه الموتور فيصبح الرققم هو قوه المحرك او مايعرف ب"BHP"

وتقاس عن طريق جهاز "Dynamometer " وذلك الجهاز يتم توصيله بالجزء المتحرك المراد قياس القوه من خلاله وعلى ذلك يقوم الجهاز بحساي قوه الدوران التى الجزء المتصل به عبر مقاومته وقياس القدره على زياده سرعه الدوران اثناء مقاومته.ويقوم الجهاز بقيس عزم الدوران عند عدد لفات للمحرك.ومن ثم يستخرج القوه الحصانيه للمحرك .حيث تلك هى أثر الطرق سهوله والاكثر فعاليه لمعرفه قوه المحرك الحصانيه .
وتتاثر القوه الحصانيه بالعديد من العوامل :وهى أختلافات درجه حراره واماكن الاختبارات وارتفاع اماكن القياس عن سطه البحر وهذا ماجعل هناك معايير ثابته للقياس فى كل بلد حتى لايتم التلاعب .